حقوق الإنساناعتماداً على التقرير السنوي لحقوق الانسان من قبل قسم الولاية الامريكي (U.S. Department of State) لسنة 2004 ، فإن الحكومة والنظام الليبي ما زال لديهم تاريخ ضعيف في موضوع المحافظة على حقوق الإنسان. من ضمن المخالفات العديدة والجديّة للحكومة الليبية هو الوضعية الغير مقبولة للسجون ، الاعتقال الغير مبرر، والمساجين السياسيين الذين ما داموا في المعتقل من غير تهمة ولا محكمة . فقد كان خطاب زوارة التاريخي هي تشريع لانتهاك حقوق الانسان ، و تنفيذ قانون الطوارئ و بقت كل مؤسسات حقوق الانسان الأهلية ممنوعة في ليبيا حتي ولادة أول مؤسسة حقوقية أهلية ليبية في عام 1997 و تعرف باسم " مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيرية " يترأسها سيف الاسلام القذافي ، الذي أسس التيار الاصلاحي في ليبيا ، وهو يخوض معركة ضد منتهكي حقوق الانسان في ليبيا ، ومن أهمهم الثوريين في شخص الحرس القديم .
- الوثيقة الخضراء الكبرى لحقوق الإنسان عام 1988
التقويم الليبييؤرخ في ليبيا بالتقويم الشمسي و لكن علي أساس وفاة رسول الاسلام محمّد بن عبدالله التي كانت سنة
632 من ميلاد المسيح،باعتبارها الحدث الاهم الذى انقطع فيه الاتصال والتخاطب بين السماء و الأرض و ليس المراحل التاريخية من مسيرة الدعوة الاسلامية كالهجرة وغيرها ، ويسمى التقويم الذى يؤرخ بميلاد المسيح بـ (الافرنجي) وبتسمية ليبية للشهور بدلا من التسمية الوثنية للتقويم
الجريجوري مثل مارس أو للأباطرة الرومان مثل أغسطس.
[13]تسمية الشهور الشمسيةوللتسهيل فان سنة
2001 ميلادية، تقابلها سنة 1369 من وفاة رسول الاسلام
محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم.